اليوم سيشكل يوما فاصلا في
حياتي....فبهذه المدونة ساوصل صوتي الى الخارج...بل ستسمعونني...وانصت لكم
...فمدوناتكم سحرتني و جعلتني اجد لذة ممتعة في تصفحها و اقرا ما بين سطور كلماتهاالعذبة
و لعل اكثر ما احببت فيكم ايها الاعزاء...هي دقة وصفكم و
كلامكم
العذب...و رمنسيتكم المطلقة...واود الاشارة هنا الى ان خطكم التحريري هو راق جدا..و لايستطيع الكتابة به الا من هو يشعر به من
قلبه...ولي معكم موعد..في
القريب...
الرجولة مش في السرير
قبل 5 أعوام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق